الرنين المغناطيسي (MR)
الرنين المغنطيسي (MR) التصوير بالرنين المغناطيسي هو تقنية طبية تستخدم للتمييز بوضوح بين بعض الهياكل التشريحية والتركيبات الأخرى ولتحديد وتحديد الاختلافات بين الأنسجة السليمة والمرضية باستخدام الموجات الراديوية في مجال مغناطيسي قوي يتولد عن مغناطيس كبير. على عكس التصوير المقطعي وفحوصات الأشعة السينية ، لا يوجد خطر الإشعاع لأن الأشعة السينية لا تستخدم في التصوير بالرنين المغناطيسي. يستخدم جهاز SIEMENS MAGNETOM AERA 1.5 TESLA MR في المستشفى.
يبلغ قطر النفق الذي يدخل فيه الجهاز المريض 70 سم ، وهو أوسع من أجهزة MR القياسية ، وهو واسع للغاية بفضل الإضاءة الخاصة به. لذلك ، يخفف المريض تمامًا من شعوره بدخول الجهاز والخوف من البقاء في المكان الضيق. بالإضافة إلى ذلك ، يوفر Quite Suite (Silent MR) للمريض مزيدًا من الراحة في التصوير. يتم إجراء معظم عمليات الفحص برأس المريض خارج الجهاز ، حيث يكون الطبيب أو الفني على اتصال دائم مع المريض.
خلال عملية التصوير بالرنين المغناطيسي ، سيتم إعطاء المريض ساحة. يطلب من المريض إزالة جميع المعادن مثل الساعات والقلائد والأقراط والخواتم والوصول إلى جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي. يقوم الفني بضبط الجهاز للحفاظ على رأسه ثابتًا. بهذه الطريقة ، يتحدث المريض ، الذي كان يرتدي سماعات الرأس ، إلى الفريق بداخله ويتصرف وفقًا لأوامره. عندما يواجه المريض مشاكل ، يتم إعطاء زر ليد المريض لإبلاغ الفريق الفني. بعد ذلك ، يتم نقل المريض إلى جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي وبدأت عملية إطلاق النار